سياسة : يحاول من يتغنون بديمقراطية أمريكا وبراءتها من كل الأخطاء والآثام التي يقترفها أن يصوروا لنا الشعب الأمريكي علي أنه شعب طيب ومسالم ومسكين ولا يد له فيما تقوم به إدارته التي تغزوا العالم بمنطق احتلالي بحت .. يقولون أن الشعب الأمريكي ليس راضيا بالمرة عما يفعله الرئيس بوش أو ما تفعله فعله الرؤساء السابقون ..وهو كلام ليس منطقيا بالمرة وليس له ما يؤيده أو يدل عليه .
فالشعب الأمريكي شعب ليس غافلا ولا جاهلا ولكنه شغب ظالم لا يرى إلا نفسه ولا يبحث إلا عن نفسه ولا يبحث إلا عن مصلحته .. صحيح أن هناك فئات من كثيرة من هذا الشعب تعارض ما تذهب إليه الحكومة لكن هذا لا يمنعنا من أن نقول أن الغالبية العظمى من الشعب الأمريكي تعين ادارتها وتؤيدها بل وتدعمها فيما تفعله ليس في التدخلات السياسية غير المشروعة في شئون البلاد الداخلية ولكن في شنها حروبا طاحنه ضد شعوب كانت تعيش في سلام فإذا بها تجد نفسها ضحية حرب ظالمة لا ناقة لهم فيها ولا جمل وإذا أرادت أن تعرف طبيعة هذا الشعب فيجب أن تتأمل تاريخة جيدا فهو شعب لا دين له ولا مله عنده إلا الدولار .. هو هدفه في الحياة .ز جاء هذا الشعب عبارة عن عصابات متفرقة مهاجرة من أوربا .. وعندما نزلت علي الشاطئ الأمريكي تعاملت بدون رحمة مع وجدوهم .. لقد خططوا لاستئصالهم من جذورهم حتى تصبح الأرض أرضهم ولذلك ليس غريبا عليهم الآن أن يروا أراضي الشعوب تغتصب دون أن تصحوا ضمائرهم . لقد كان متوقعا أن يعزل الشعب الأمريكي الرئيس بوش ..لكن أبناء أمريكا ذهبوا وهم في كامل قواهم العقلية إلي صناديق الانتخابات وأدلوا بأصواتهم طواعية إلي لصالح الرئيس بوش ..فالشعب الأمريكي شعب عنيف وتشهد علي ذلك أفلام هوليوود التي تأتينا كل عام فمشاهد العنف والقتل والضرب لا تتوقف .. وليس بعيدا عما يقوم به بعض طلبة المدارس من قتل لبعض زملائهم .. فهم أبناء حقيقيون لثقافتهم ولما يدخل عقولهم من المناهج الدراسية .................وشكرا
*"محاكمة إبن شاروووون" تصوروا شارون بيطبق عدل عمر رضي الله عنه !!!!!!!
عالم غريب: بعد عشرات السنين من الدراسات والأبحاث توصل العلماء إلي اللغز الحقيقي وراء ابتسامه الموناليزا الغامضة , وحسب الاكتشافات الخزعبلي أثبت العلماء أن الست الموناليزا كانت 83% سعيدة و9% قرفانة , وتوصل العلماء لهذة النتيجة بعد أبحاث في جامعة امستردام ااشترك فيها أطباء نفسيون علي أعلي مستوي وقاموا بدراسة حركة الشفايف ووضع الخدود والأنف والجفن واتجاه العين والنطقة المحيطة بها لمعرفة طبيعة الحواس الست الرئيسية للموناليزا ..........بذمتكو مش ناس فاضية ؟!!!!!
نكتة :
مرة ولد صغير سأل والدة يا بابا انت جبتني إزاي ؟؟ قال الأب بص يا حبيبي إحنا جبنا شوية سكر وحطناهم تحت السجادة جينا تاني يوم ورفعنا السجادة وجدناك ... ففكر الابن فيها إه لو بقيت أبقي أب من الآن فجاب شوية سكر ووضعهم تحت السجادة صحا تاني يوم وجد صرصور فقال لو مكنتش إبني أنا كنت قتلتك .......... أدي أخرة الكدب .
أدب
أنا من طال صبره فلم يصبر على قدره أنا من ظن أن الحب يشفى بالرغم من غدره أنا من باع ثم اشترى واشتكى للناس أمره أنا مجموعة من المآسي اجتمعت لإنسان قصرت عمره يقولون أنني من بني الإنسان ورثت عقلاً ونبضا ًمن الحنان رغم أسمي الذي يشتق من النيران إلا أنني تهت في ظلمة النسيـــــــــان.
إسلاميات (قصة إسلام أشهر جيولوجي في ألمانيا).
يوما بعد يوم يثبت الإسلام أنة دين لكل العصور ، وأنة دين لا يخاصم العلم ولا يجافيه . ولعل قصة إسلام واحد من أشهر علماء الجيولوجيا في ألمانيا تعتبر دليلا علي عظمة الدين الذي قال الله عنه " إن الدين عند الله الاسلام , فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين " .
د.ألف كلون عالم ألماني كبير صاحب نظرية علمية شهيرة مفادها "أن الجليد المتجمد كان في الجنوب وأصبح في الشمال ثم يقترب إلي أرض العرب , ليعود إلي حيث كان ويكتشف العالم الألماني في نظريته التي طبقت شهرتها الآفاق أن المياة سوف تزحف من الشمال إلي الجنوب , وأن عصر الجليد بدأ يتحرك الآن من الشمال , متوجها نحو الجنوب , مقتربا من أرض العرب , لتنهمر عليها المطار مستقبلا وتنعدم وتجف ينابيعها في الشمال , كما توقع العالم الألماني أن تشهد العقود المقبلة صراعا محموما بين الشمال والجنوب علي المياة وليس البترول , كما يحدث الآن ..د.آلف كشف في نظريته الصادمة للغرب أن أرض العرب دائما كانت في القرون السالفة أرض خضرة وحضارة وتمدن , كما كانت حضارة مصر في في الصعيد وحضارة العرب في اليمن وعندما حزم العالم الألماني أمتعته وحط رحالة في المملكة العربية السعودية ليلقي محاضرة مطولة عن تلك النظرية بمركز الملك فهد اللاستكشافات العلمية وبدت علي ملامحة حينئذ الفخر لكونة صاحب هذة النظرية انشقت الأرض عن أحد علماء العرب , والذي أكد للعالم الألماني أنه لم يأت بجديد في نظريته وأن كل ما أجهد نفسه في الوصول إليه ذكرة الرسول في بعض أحاديثه "لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجا وبساتين , كما كانت " أي يعمها الخير والنماء كما جاء في القرآن الكريم " أو لم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شئ حى , أفلا يؤمنون " لم يصدق العالم الألماني نفسه إزاء النصوص الدينيه التي تضمنت نتائج دراسته قبل 14 قرنا من الزمان ...وكانت فرصته لأن يتعمق في قراءة كل ما يتعلق بالإسلام حتى وجد قلبه قبل لسانه ينطق بشهادة التوحيد , وتنقل "آلف" بين مصر والسعودية والتقي بعلماء الإعجاز العلمي في القرآن والسنة وجعله الله سببا في إشهار أكثر من "150" من غير المسلمين إسلامهم وغير اسمه إلي عبد الله ... وصدق الله إذا يقول "سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق".